============================================================
76 متهما بها فلم ينجدا وقصدهما تاج الدولة تتش وظنا أنهما يطيقان حربه فقاتلاه فقتلهما وحبسهما وذلك فى شهر جمادى الآخراة] سنة سيع ونمانين و أربع مائة (30.) وهزم قسيم الدولة اقسنقر صاحب حلب والأمير زان صاحب الرها وملك بلادهما حلب والرها، وللصدر عماد الدين بيتان، فى قتل الأمير قسيم الدولة اقسنقر وبزان: قد غرقنأ فى الشرب والشكر حتىم تفگر فى سنقر و بزان
ما ظفرنا بالبيذق الفرد فى التست ولكن [قد] أسلم الرخان و استعجل جيشه وقصد آخذ السلطنة وكان هذا فى آيام وزارة مؤيد الملك عبيد الله بن نظام الملك للتلطان بركيارق بن ملكشاه فمضى مؤيد الملك بالجيوش الى محاربة تاج الدولة تتش بن الب ارسلان ولقيه تاج الدولة تتش بن الب ارسلان ووصل السلطان بركيارق خلف عكر مؤيد الملك الى اقاء عمه فالتقوا بقرب الرى و اقتتلوا قتالا شديدا ققتل تاج التولة تتش بن الب ارسلان في شهر صفر سنة ثمان وثمانين و آربع مائة و انهزم أصحابه و استقرت السلطنة للساطان ركن الدين بركيارق، وكان المصاف على قرية يقال لها داشيلو على اثنى عشر فرسخا من الرى، و اتفق عزل مؤيد الملك1 فضى هاربا الى الشلطان محمد طبر أخى السلطان فحركه وقال له التلطنة (2) الاصل : مهما (2) الأصل: سحدة) (3) كذا؟04(4) فى الأصلر :يتن (5) فى الاصل : غرفنا؛(6) في الاصل :الدوله ، (7) فى الاصل: العسكر، (8) فى الاصل ، في (4) فى الاصل: دسيلوا، انظر زين ص 85)(10) فى الاصل: الدوله
পৃষ্ঠা ৮১