وغيرها كثير، وقد ذكر ابن المبرد منها ستة وأربعين مؤلفا بين كتاب ورسالة، ثم قال: "وغير ذلك من الكتاب النافعة المفيدة، التي لم نر مثلها" (١)، وقد طبعت أكثر مؤلفاته، وكانت وفاته ﵀، في دمشق سنة ٧٩٥ هـ (٢) .
_________
(١) الجوهر المنضد ص٤٩- ٥١، وانظر السحب الوابلة ص ١٩٧، ١٩٨، هدية العارفين ١ / ٥٢٧.
(٢) الرد الوافر ص١٠٧، الدرر الكامنة ٢ / ٤٢٩، المقصد الأرشد ٢ / ٨٢ وغيرها.
1 / 16