============================================================
2
وكاباه بركابى، ولا تقدمى فنظرت إلى قفاه ، ولا تاخر عنى فلويت عنقى إليه ، ولا أخذ على الشمسن فى شتاه قط، ولا سألته عن باب من العلم إلا ظننت آنه لا يخمن غيره ؟.
5 - والوليد بن عقبة (1) ، وكان أميرا على الكوفة ، فصلى بهم(2) صلاة 91-و] الفجر ثلاثا، ثم التفت إليهم فى وقت
التسليم فقال : احسبكم او ازيذكم (3)؟.
* - وأبو مخجن الثقفى(4) ، وكان محربا(5) مغرما بالشراب، وله مع سعد(6) بن أبى وقاص فى الشراب أخبار يطول شرحها ومن لم تذكر أسماءهم من هذه الطبقة كثير.
(1) هو الوليد بن عقبة بن آبى معيط ، يكى أبا وهبن ، وهو أخو عتمان بن عفان لأمه، أسلم يوم فتح مكة، وفيه نزل قوله تعالى : يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تيبواقومأ جهالة" توفى سنة 91ه.
الضارف 318، والثمر والشمرأء 276/1 ، الأغانى /122، نهاية الأرب * /90، الأعلام 122/8 (2) فى ط "فصل عليهم (3) فيط "و أزيد كم7 (4) هو عمرو بن حبيب بن عمرو بن عمير بن عوف من ثقيف، وكان مغرما بالشراب: حده عمر مرارا فى الخمر، وحده سعد بن آبى وقاص مرارا وحبسه وشهد القادسية فأبلى بلاء حسنا، فقال سعد : والله لاحبستك فيها أبدا، فقال أبو محجق ، وأتا والله لا أشر بها بعد اليوم أبدأت 30 ه.
الشعر والشمراء 423/1) نهاية الأرب 4 /90 ظبقات ابن صلام (268 الأعلام /76.
5) فى س كتب تحها * صاحب حروب".
(2) فى ط سعيه"، ومثل هذا فى نهاية الأرب.
পৃষ্ঠা ৬৭