============================================================
مقدارك من بعد 41 - و] عنك بكتابك، واستعتيل حاجبك فإته يقضى عليك الوفود قبل الوصول إليك بحاجبك، (اواستظرف
نديمك فإنما يزنك الداخل إليك بمثقال من يراه معك 1) .
6- وفاخر كاتب ندمأ فقال الكاتب (2): أنا معونة، وأنت مؤونة (3)، وأنا ليلجد ، وأنت للهزل ، وأنا للشدة ، وأنت للذة ، وأنا للحرب، وأنت للسلم. فقال النديم (4) : أنا(5) للنعمة،
وأنت للخدمة 41 -ظ] وأنا للحظوة، وأنت للوهنة ، تقوم وأنا جالس (2)، وتختثم (7) وأنا مؤانس، تدأب لراحتى، وتشقى
لسعادتى، فانا شريك وآنت معين، كما آنك تابع ، وآنا قرين (8
( المنسر ح) إلا أن بعض البخلاء يقول : (9) إذا وجدت المدام فاغن بهمسا عن كل من فى ندامه سخف فى شربها من ندامه خلف وليس فيه من شربها خلف (10) فلا يشار كك فى السرور بها مشارك كل شركة اسف (11) (1 - 1) ما بين القومين جاء فى مررج الذهب مكذا * واستكرم واستطرب جليسك وتديمك، قإما يوزن الرجل بمن معه" (2) سقطت كلمة * الكاتب * من ط.
(3) فى م ط "مؤنة ".
(4) سقط قوله * ققال النديم " من ط.
(5) فى ط "وأنا.
(2) ف ط وأنا أجلس " (7) فى م ط * وأنت تحتشم " وما فى ص يواقق ما جاء فى مروج الذهب ونهاية الأرب.
(8) جاء النع كله ف مروج الذهب 16/4 ونهاية الأرب ، /126 مع اختلاف فى بعض الألفاظ (9) لم أعرف قائل الأبيات .
(10) ف ط * من نلمه * (11) ف ص *لا يشاركك، واعتمدت ما فى م ط لصحة الوزن .
পৃষ্ঠা ৬১