الزيادات على كتاب المزني

ابن زياد النيسابوري ت. 324 هجري
25

الزيادات على كتاب المزني

محقق

خالد بن هايف بن عريج المطيري

الناشر

دار أضواء السلف ودار الكوثر

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٢٦ هجري

مكان النشر

الرياض والكويت

فَأَرْسَلَ إِلَيْنَا، فَأَذَنَّا رَجُلا رَجُلا كُنْتُ آخِرَهُمْ، فَقَالَ، حِينَ أَذَّنْتُ: «تَعَالَ» . فَأَجْلَسَنِي بَيْنَ يَدَيْهِ، فَمَسَحَ عَلَى نَاصِيَتِي وَبَارَكَ عَلَيَّ ثَلاثَ مِرَارٍ، ثُمَّ قَالَ: «اذْهَبْ فَأَذِّنْ عِنْدَ الْبَيْتِ» . قَالَ: قُلْتُ: كَيْفَ يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ قَالَ: فَعَلَّمَنِي الأُولَى كَمَا يُؤَذِّنُونَ الآنَ: اللَّهُ أَكْبَرُ. اللَّهُ أَكْبَرُ. اللَّهُ أَكْبَرُ. اللَّهُ أَكْبَرُ. أَشْهَدُ أَنْ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ. أَشْهَدُ أَنْ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ. أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ. أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ. أَشْهَدُ أَنْ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ. أَشْهَدُ أَنْ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ. أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ. أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ. حَيَّ عَلَى الصَّلاةِ. حَيَّ عَلَى الصَّلاةِ. حَيَّ عَلَى الْفَلاحِ. حَيَّ عَلَى الْفَلاحِ. الصَّلاةُ خَيْرٌ مِنَ النَّوْمِ. الصَّلاةُ خَيْرٌ مِنَ النَّوْمِ. فِي الأُولَى مِنَ الصُّبْحِ: اللَّهُ أَكْبَرُ. اللَّهُ أَكْبَرُ. لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ. قَالَ: وَعَلَّمَنِي الإِقَامَةَ مَرَّتَيْنِ: اللَّهُ أَكْبَرُ. اللَّهُ أَكْبَرُ. أَشْهَدُ أَنْ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ. أَشْهَدُ أَنْ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ. أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ. أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ. حَيَّ عَلَى الصَّلاةِ. حَيَّ عَلَى الصَّلاةِ. حَيَّ عَلَى الْفَلاحِ. حَيَّ عَلَى الْفَلاحِ. قَدْ قَامَتِ الصَّلاةُ. قَدْ قَامَتِ الصَّلاةُ. اللَّهُ أَكْبَرُ. اللَّهُ أَكْبَرُ. لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ. قَالَ ابْنُ جُرَيْجٍ: أَخْبَرَنِي هَذَا الْخَبَرَ كُلَّهُ عُثْمَانُ، عَنْ أَبِيهِ، وَعَنْ أُمِّ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ أَبِي مَحْذُورَةَ، أَنَّهُمَا سَمِعَا ذَلِكَ مِنْ أَبِي مَحْذُورَةَ ٢١ - أَخْبَرَكُمْ أَبُو الْقَاسِمِ الصَّيْدَلانِيُّ، قَالَ: أنا النَّيْسَابُورِيُّ، قَالَ: نا أَبُو الأَزْهَرِ، قَالَ: نا عَبْدُ الرَّزَّاقِ، أنا ابْنُ جُرَيْجٍ، قَالَ: حَدَّثَنِي

1 / 221