============================================================
افراد المقال 114 للهدفة كان ضوؤها نحمس مائة وسبعة وثلاثين وخمسة اتساع فاذا يه صيرنا الاعداد المتقدمة كلها اتساعا للتصحيح صار عدد المسطرة 5296ه وعدد الحدفة 1476 وعدد ظلها 044 وعدد الثقبة المساوية للهذفة 476( وعددضوئها838، فالنسب من هذه الأعداد معلومة ومن اراد استعمال المقاديرفيها فانى استقل اضاعة الزمان فيها يقه من صبابة العمرفقد نصصت على مقدار المسطرة وانها بالاصابع مائة ه عشرون واصابع نصف قطر الارض بالتقريب 321563636 .
ولتتدريح منها الى ممرفة بعد الشمس ومنه الى بعد القر و فى موصع كسوفه التام بلامكت الى ان ترصد من القير نظلائر ماذكر ناه فى الشس.
ومن اشباء هذا الباب ان بعد الشمس دائم الاختلاف فيما بين حديه الاعظم عند الاوج والا صفرعند الحضيض فيتصاغرسهم المغروط وقاعدة الظل و يتعلظمان والى مقدار النور والظلمة عن وجهقجقه الارض، ذهب الفزارى فى قوله فى زيجه لما كانت الشمس اعظم من ارض كان ما بقى منها اكثر من نصفها ، فاذا اردت ان تعلم فضل ذلك على نصف الارض فاضرب دقائق نصف فلك الشس فى عدد فراسخ احاطة الارض وهى 6583 واقسم المبلع على 21200 فيخرج عدد الفراسخ التى بها يجاوز الضؤ منتصفه الارض فى ذلك اليوم .
ولعلة
صفحة ٢٥٠