============================================================
افراد المقال 114 قطرها خمسة عشر ذراعاكانت نتائجها متأدية الى المحال وتحيرت فيها و حتى وقفت عسلى السبب وكان زوال خطى الزوال والاعتدال عنقه وضمهما تاصلحته وصلحت ..
وقد أشار بلس فى سدهانده الى هذا المعنى وحصول الماضى من النهارفى كل واحد من وقى دخول الظل الدايرة وخروجه منها قه وقوم الشمس فيه ما واستخرج ميلها وأمر بضرب فضل مابين الميلين هه فيما بين الوقتين من دقائق الايام وقسمة المبلغ على ستين وضرب شسا ماخرج من القسمة فى أصابع نصفب قطر الداترة المخطوطة على الارض وتسمة المحتمع على الجيب كله وزعم ان مابخر چ هو اصابع مابين ه مخرج الظل من الدائرة بالوجود وبين النقطة المحاذية لنقطة المدخل رهو المخر ج الحقيقى ويكون نحو الجنوب اذا كانت الشمس فى ت النصف الهابط ونحو الشمال اذاكانت فى النصف الصاعد .
و وأظن ان فى هذا العمل فساد من جهة المترجم فانه يقتضى جه ان تكون نسبة هذا الخارج من القسمة الى ما بين لليلين كنسبة مابين الوقتين من دقايق الأيام الى ستين وقد علم أن انحراف الخط الواصل ين مدخل الظال وبين مخرجه عن موازاة خط الاعتدال انما هو بنسبة اختلاف الميل فى وفتيهما فعلى هذا القانوذ يجب انيكون هذا الاختلاف فيما بين هذين الوقتين من اختلاف الميل فى كل ذلكقه اليوم كد قائق مابين الوقتين من ستين فيقتضى ان يستخرج موضع الشيس
صفحة ١٤٦