زوائد مسائل الجاهلية
الناشر
دار العليان للنشر والنسخ والتصوير والتجليد
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤١١ هـ - ١٩٩٠ م
مكان النشر
بريده
تصانيف
فارس ملَّكوا عليهم ابنة ملكهم: «لن يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة» .
٩- التشاؤم بالرسل وأتباعهم، كقول قوم صالح ﴿قَالُوا اطَّيَّرْنَا بِكَ وَبِمَن مَّعَكَ﴾ ... الآية.
١٠- إعمال المكر في قتل الأنبياء، كقوله تعالى عنهم: ﴿قَالُوا تَقَاسَمُوا بِاللَّهِ لَنُبَيِّتَنَّهُ وَأَهْلَهُ ثُمَّ لَنَقُولَنَّ لِوَلِيِّهِ مَا شَهِدْنَا مَهْلِكَ أَهْلِهِ﴾ الآية.
١١- الشك في الدار الآخرة، وقد تقدم في كلام الشيخ أنهم مكذبون بيوم القيامة وبلقاء الله، وأما هذه المسألة فهي في الشك ولا يخفى ما بينهما من الفرق.
١٢- تقتيل الأبناء واستحياء النساء، كما ذكر الله عن فرعون وآله.
١٣- تبرج النساء، لقوله تعالى: ﴿وَلا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الأولَى﴾ .
١٤- إتباع السادة والكبراء فيما خالف الحق، وقد ذكر الشيخ اتخاذ الأحبار والرهبان أربابًا ولعل هذه المسألة المذكورة هنا أعم.
١٥- إيذاء الأنبياء، كما قال تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَكُونُوا كَالَّذِينَ آذَوْا مُوسَى﴾ آية.
_________
(١١) بإشارة إلى آية سورة النمل قال تعالى: ﴿بَلِ ادَّارَكَ عِلْمُهُمْ فِي الآخِرَةِ بَلْ هُمْ فِي شَكٍّ مِّنْهَا بَلْ هُم مِّنْهَا عَمُونَ﴾ (آية ٦٦) .
(١٢) كما في سورة الأعراف (آية ١٢٦) .
(١٤) كما في سورة الأحزاب (آية ٦٦) .
1 / 12