زوائد مسائل الجاهلية
الناشر
دار العليان للنشر والنسخ والتصوير والتجليد
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤١١ هـ - ١٩٩٠ م
مكان النشر
بريده
تصانيف
٤١- التشاؤم بالبومة فرده بقوله: «لا هامة» .
٤٢- ترك الختان كفعل النصارى.
٤٣- ترك الإسلام خوفًا على الملك، كما فيه قصة هرقل.
٤٤- اعتقادهم أن الغول تضلهم مطلقًا، فنفاه بقوله: «ولا غول»، أي أنها لا تضل أحدًا مع ذكر الله لا نفي وجودها مطلقًا.
٤٥- جعلهم في قلوبهم الحمية حمية الجاهلية.
٤٦ - قولهم لمن أسلم: شرنا وابن شرنا. كما قالوه لعبد الله بن سلام.
٤٧- أمرهم الناس بالخير ونسيان أنفسهم.
٤٨ - العمرة في أشهر الحج من أفجر الفجور فخالفهم النبي ﷺ واعتمر فيها.
٤٩ - الذبح بالسن والظهر، فنهى النبي ﷺ عنه.
٥٠ - معاقرة الأعراب وهو التفاخر بكثرة الذبح فنهى عنه.
_________
(٤٠) (٤١) (٤٤) لما ورد في حديث النهي عن ذلك، أخرجه البخاري (١٠/١٧١)، ومسلم (٤/١٧٤٢ - ١٧٤٣) .
(٤٢) (٤٣) كما في قصة هرقل أخرجها البخاري (جـ ١ ص ٣١) فتح الباري.
(٤٥) كما في سورة الفتح (آية ٢٥) .
(٤٦) لما ورد في قصة عبد الله بن سلام، أخرجها البخاري (برقم ٣٩٣٨) فتح الباري.
(٤٧) كما في سورة البقرة (آية ٤٣) .
(٤٨) لما ورد في البخاري (برقم ١٥٦٤) فتح الباري.
(٤٩) لما ورد في النهي عن ذلك، كما في البخاري (برقم ٥٥٠٦) فتح الباري.
(٥٠) إشارة إلى الحديث الوارد في سنن أبي داود (رقم ٢٨٢٠) بلفظ (نهى رسول الله ﷺ عن معاقرة الأعراب) . والمعاقرة أن يتبارى الرجلان ويتفاخران في عقر الإبل ويتكاثران.
1 / 16