ويطمو
20
ويطغو
21
ويرغي ويزبد، ويحاول أن يساور
22
الرواعد سرفا ويطاول البوارق زهوا وصلفا، ولكني إلى الليلة والساعة لم أخض عاصفة تمطر نارا، وترسل من اللهب ديمة مدرارا، فإما أن تكون بالسماء حرب عوان، وإما أن يكون أهل الأرض قد أحفظوا الآلهة، واستثاروا نقمتها، واستمطروا من سجال عذابها وابل التلف والدمار.
شيشيرون :
أرأيت ما هو أعجب من ذلك؟
كاسكا :
صفحة غير معروفة