222

يوميات الواحات

تصانيف

إن عبقرية المبدع والرؤيا الشعرية الحقة تظل في الإحساس الداخلي وتعبر عن اكتشافها. بهذا الهامش فوق الواقعي وباختراع الرموز التي تلمح إليها. هذا على ما أعتقد هو الاعتناق العميق

لجارودي ، وما يفهم من كلامه أنه وهو الشيوعي لا يريد علما للجمال يقتصر بسبب أسباب انتهازية أو تعليمية على إنزال الأهداف العليا للفن إلى مستوى الفلسفة الثورية.

يقول

جارودي : «إنه سيصبح مفهوما غريبا عن الفن وفي غير صالح الشعب أن نزعم أن المستوى الشديد الانخفاض والواقع الشديد السطحية هما ما يمكن أن يكون في متناول الجماهير.»

رأي

أراجون

في كلام

جارودي

رفض وفتح ...

قال

صفحة غير معروفة