" والعمدة " و" مُخْتَصر ابْن الْحَاجِب "، و" الملحة " وَغَيرهَا.
واعتنى بالأدب وَالنّظم والنثر حَتَّى برع ونظم كثيرا فأجاد وَهُوَ ثامن السَّبْعَة الشهب الشُّعَرَاء.
ثمَّ أقبل على الحَدِيث / سَمَاعا وَكِتَابَة وتخريجًا وتعليقًا وتأليفًا.
ولازم الْحَافِظ الزين الْعِرَاقِيّ حَتَّى تخرج بِهِ وَرَأس فِي حَيَاته وتفقه
1 / 119