192

كتابات أعداء الإسلام ومناقشتها

رقم الإصدار

الأولى / ١٤٢٢ هـ

سنة النشر

٢٠٠٢ م

تصانيف

١- منها: النصوص القرآنية، كقوله تعالى: ﴿الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا﴾ (١) وقوله تعالى: ﴿وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِكُلِّ شَيْءٍ﴾ (٢) وقوله تعالى: ﴿مَا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيْءٍ﴾ (٣) وقوله تعالى: ﴿إِنَّ هَذَا الْقُرْءَانَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ﴾ (٤) وأشباه ذلك من الآيات الدالة على أنه هدى وشفاء لما فى الصدور، ولا يكون شفاء لجميع ما فى الصدور إلا وفيه تبيان كل شئ (٥) .

(١) الآية ٣ من سورة المائدة. (٢) الآية ٨٩ من سورة النحل. (٣) الآية ٣٨ من سورة الأنعام. (٤) الآية ٩ من سورة الإسراء. (٥) الموافقات ٣/٣٣٣، ٣٣٤ بتصرف يسير.

1 / 192