كتابة الحديث بين النهي والإذن
الناشر
مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف بالمدينة المنورة
تصانيف
لَأَغْلِبَنَّ أَنَا وَرُسُلِي﴾ [المجادلة:٢١] .
٥ـ تطلق على التقدير والقضاء كما قال تعالى: ﴿قُل لَّن يُصِيبَنَا إِلاَّ مَا كَتَبَ اللهُ لَنَا﴾ [التوبة:٥١] .
٦ـ تطلق على الحجة الثابتة من الله تعالى كما قال: ﴿وَمِنَ النَّاسِ مَن يُجَادِلُ فِي اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَلَا هُدًى وَلَا كِتَابٍ مُّنِيرٍ﴾ [الحج: ٨] .
٧ـ تطلق على اختلاق الشيء وافتعاله كما قال تعالى: ﴿أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ اكْتَتَبَهَا﴾ [الفرقان:٥] .
٨ـ تطلق بأصلها اللغوي كما قال تعالى: ﴿فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ﴾ [آل عمران: ٥٣] . أي ضمنا في زمرتهم.
٩ـ وأهل الكتاب من أُنْزِل عليهم كتاب من الله كاليهود والنصارى، وورد في آيات عديدة.
١٠ـ يطلق الكتاب على الكتب السابقة كما قال تعالى: ﴿وَمَا كَانَ هَذَا الْقُرْآنُ أَن يُفْتَرَى مِن دُونِ اللهِ وَلَكِن تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ الْكِتَابِ﴾ [يونس:٣٧] .
١١ـ يطلق على القرآن الكريم: ﴿نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ﴾ [آل عمران:٣] .
١٢ـ يطلق على الكتب المنزلة جميعًا كما قال تعالى: ﴿كُلٌّ آمَنَ بِاللهِ
1 / 10