110

مع الامام أبي إسحاق الشاطبي في مباحث من علوم القرآن الكريم وتفسيره

الناشر

الجامعة الاسلامية بالمدينة المنورة

رقم الإصدار

السنة ٣٤ العدد ١١٥

تصانيف

٧ - أُوصي جَمِيع الباحثين فِي عُلُوم الْقُرْآن الْكَرِيم وأصول التَّفْسِير وقواعده بِالرُّجُوعِ إِلَى مؤلفات الإِمَام أبي إِسْحَاق الشاطبي والاستفادة مِنْهَا وخصوصا كِتَابه الْعَظِيم «الموافقات» . ٨ - أشكر الباحثين - من أهل الْقُرْآن الْكَرِيم وعلومه - الَّذين رجعُوا فِي أبحاثهم الْمُتَعَلّقَة بِالْقُرْآنِ الْكَرِيم إِلَى مؤلفات الإِمَام أبي إِسْحَاق الشاطبي، وأعتب عَلَيْهِم أَنهم لم يشيدوا بِالْإِمَامِ أبي إِسْحَاق الشاطبي فِي هَذَا المجال، حَتَّى وَلَو فِي مقَالَة علمية. ٩ - أحث إخْوَانِي الباحثين فِي كليات اللُّغَة الْعَرَبيَّة إِلَى دراسة كتب الإِمَام أبي إِسْحَاق الشاطبي، وَإِظْهَار آرائه النحوية وتعقيباته على الإِمَام ابْن مَالك، خُصُوصا فِي كِتَابه الممتاز «الْمَقَاصِد الشافية فِي شرح الْخُلَاصَة الكافية» .

1 / 120