الكتاب منشور على موقع وزارة الأوقاف السعودية بدون بيانات
تصانيف
ومن هنا فلا يمكن لمسلم أن يقف على مائدة حوار مع شيوعي أو ملحد في مثل هذه القضايا؛ لأن النقاش معه لا يبتدئ من هنا، لأن هذه القضايا ليست عنده مُسَلَّمة، ولكن يكون النقاش معه في أصل الديانة؛ في ربوبيَّة الله، وعبوديَّة ونبوّة محمد ﷺ، وصِدْق القرآن الكريم وإعجازه. [أصول الحوار: صالح بن حميد]