تنبيه المؤمن الأواه بفضائل لا إله إلا الله
الناشر
دار طوق النجاة
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٢٧ هـ - ٢٠٠٦ م
تصانيف
(١) رواه مسلم- كتاب الصلاة- باب الصلاة على النبي ﷺ بعد التشهد، (٢/ ١٦) ورواه الترمذي- كتاب تفسير القرآن عن رسول الله ﷺ، باب ومن سورة الأحزاب، رقم: (٣٢٢٠) - (٥/ ٣٥٩)، ورواه النسائي- كتاب السهو- باب الأمر بالصلاة على النبي ﷺ (٣/ ٣٨) ورواه أحمد-حديث أبي مسعود عقبة بن عمروالأنصاري ﵁ رقم (٢٢٧٠٩) - (٧/ ٤٤٦) (٢) انظر بلوغ المرام للحافظ ابن حجر العسقلاني-كتاب الصلاة- باب صفة الصلاة- (ص ٧٦) قال الحافظ في الفتح: وَاسْتُدِلَّ بِهاذا الْحَدِيث عَلَى إِيجَاب الصَّلاة عَلَى النَّبِيّ ﷺ فِي كُلّ صَلَاة لِمَا وَقَعَ فِي هاذا الْحَدِيث مِنْ الزِّيَادَة فِي بَعْض الطُّرُق عَنْ أَبِي مَسْعُود، وَهُوَ مَا أَخْرَجَهُ أَصْحَاب السُّنَن وَصَحَّحَهُ التِّرْمِذِيّ وَابْن خُزَيْمَة وَالْحَاكِم كُلّهمْ مِنْ طَرِيق مُحَمَّد بْن إِسْحَاق عَنْ مُحَمَّد اِبْن إِبْرَاهِيم التَّيْمِيِّ عَنْ مُحَمَّد بْن عَبْد اللَّه بْن زَيْد عَنْهُ بِلَفْظِ: «فَكَيْف نُصَلِّي عَلَيْك إِذَا نَحْنُ صَلَّيْنَا عَلَيْك فِي صَلاتنَا». انظر فتح الباري - كتاب الدعوات - باب الصلاة على النبي ﷺ (١١/ ١٩٥).
1 / 134