ومنها هذا البيت الذي أود أن أوجهه إلى كل فاضلة من أخواتنا المحجوبات:
خود بدت تحت اللثام، ومجدها
قد لاح بين الناس غير ملثم
وجوابا لعيسى أفندي إسكندر المعلوف المؤرخ والعضو في المجمع العلمي بدمشق:
أهلا بأكرم غادة
أهدى بها المولى الخطير •••
باتت تطارحني حد
يثا رق كالماء النمير
عذب يروق زلاله
وردا، ويشرب بالضمير
صفحة غير معروفة