وما كان هذا القرآن أن يفترى . بل هو وحي من عند الله،
بما أوحينا إليك هذا القرآن ، وهو من لدن حكيم،
وإنك لتلقى القرآن من لدن حكيم عليم ، وهو كتاب مبين،
تلك آيات القرآن وكتاب مبين . لا يؤمن به الكفار،
وقال الذين كفروا لن نؤمن بهذا القرآن ، ولا يستمعون إليه،
وقال الذين كفروا لا تسمعوا لهذا القرآن ، وهو محفوظ من الضياع والتحريف،
إن علينا جمعه وقرآنه ، وهو قرآن مجيد،
بل هو قرآن مجيد ، وهو قرآن كريم،
إنه لقرآن كريم ، وهو قرآن عظيم،
ولقد آتيناك سبعا من المثاني والقرآن العظيم ، وهو قرآن حكيم،
صفحة غير معروفة