متضمنات ذلك في البحث العلمي
منذ مجيء ال
DSM III (1980م) والنسخة البحثية لل
ICD 10 (1993م) صار الباحثون تحت ضغط من المنظمات الممولة ومحرري الدوريات العلمية لكي يستخدموا التعريفات والمعايير الرسمية ويلتزموا بها في أبحاثهم، وقد حققوا بذلك ثباتا (عولا)
reliability
ودقة كبيرين لموضوعهم، وتمكنوا من تكرار تجارب غيرهم متى شاءوا.
وعلى الرغم من ذلك فإن التمسك العبودي بتعريفات ومعايير الزملات الخاصة بال
DSM
و
ICD
صفحة غير معروفة