في التشرد
تنزلق أيقونة من حنان.
الروح تتسرب، تحدق في دمها الممتد؛
علها تكشف ظلالهم.
أطل على المرفأ المهجور، يتلبسني ماضيهم،
يسجن في ذكرياتهم،
يشرد آمالهم،
وتبحر بهم سفينة اليتم.
الحادية عشرة صباحا
الزواج يفتح لها نوافذ الظلام.
صفحة غير معروفة
عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا