فترتدي دروبهم أردية مثقوبة بالأحلام.
يشعلهم الحنين
لرصيف غادرهم. •••
يجلسون على عتبة الشمس،
يهدهدون ذكرياتهم بالنسيان،
تسرح أعينهم خلف أفق السراب،
في انتظار موت ينتشي في حدقات الوجوه.
التاسعة صباحا
في غرفته وحده مع هذا الجرح
تحفره هوة لا تنتهي!
صفحة غير معروفة