293

الوفا بأحوال المصطفى

محقق

مصطفى عبد القادر عطا

الناشر

دار الكتب العلمية

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

1408هـ-1988م

مكان النشر

بيروت / لبنان

1648 ; فرين } | ( المائدة : 67 ) | فلما ذكر اسمه للتعريف قرنه بذكر الرسالة ، فقال تعالى : { س 3 ش 144 وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله صلى الله عليه وسلم

1649 ; لرسل أفإين مات أو قتل صلى الله عليه وسلم

1649 ; نقلبتم على صلى الله عليه وسلم

1648 ; أعق صلى الله عليه وسلم

1648 ; بكم ومن ينقلب على صلى الله عليه وسلم

1648 ; عقبيه فلن يضر صلى الله عليه وسلم

1649 ; لله شيئا وسيجزى صلى الله عليه وسلم

1649 ; لله صلى الله عليه وسلم

1649 ; لش صلى الله عليه وسلم

1648 ; كرين } | ( آل عمران : 144 ) | ، { س 48 ش 29 محمد رسول صلى الله عليه وسلم

1649 ; لله و صلى الله عليه وسلم

1649 ; لذين معه أشدآء على صلى الله عليه وسلم

1649 ; لكفار رحمآء بينهم تراهم ركعا سجدا يبتغون فضلا من صلى الله عليه وسلم

1649 ; لله ورضوانا سيم صلى الله عليه وسلم

1648 ; هم فى وجوههم من أثر صلى الله عليه وسلم

1649 ; لسجود ذلك مثلهم فى صلى الله عليه وسلم

1649 ; لتوراة ومثلهم فى صلى الله عليه وسلم

1649 ; لإنجيل كزرع أخرج شطأه فآزره ف صلى الله عليه وسلم

1649 ; ستغلظ ف صلى الله عليه وسلم

1649 ; ستوى صلى الله عليه وسلم

1648 ; على صلى الله عليه وسلم

1648 ; سوقه يعجب صلى الله عليه وسلم

1649 ; لزراع ليغيظ بهم صلى الله عليه وسلم

1649 ; لكفار وعد صلى الله عليه وسلم

1649 ; لله صلى الله عليه وسلم

1649 ; لذين ءامنوا وعملوا صلى الله عليه وسلم

1649 ; لص صلى الله عليه وسلم

1648 ; لح صلى الله عليه وسلم

1648 ; ت منهم مغفرة وأجرا عظيما } | ( الفتح : 29 ) | ، { س 47 ش 2 و صلى الله عليه وسلم

1649 ; لذين ءامنوا وعملوا صلى الله عليه وسلم

1649 ; لص صلى الله عليه وسلم

1648 ; لح صلى الله عليه وسلم

1648 ; ت وءامنوا بما نزل على صلى الله عليه وسلم

1648 ; محمد وهو صلى الله عليه وسلم

1649 ; لحق من ربهم كفر عنهم سيئ صلى الله عليه وسلم

1648 ; تهم وأصلح بالهم } | ( محمد : 2 ) | ولما ذكره مع الخليل ذكر الخليل باسمه وذكره باللقب ، فقال تعالى : { س 3 ش 68 إن أولى صلى الله عليه وسلم

1649 ; لناس بإبر صلى الله عليه وسلم

1648 ; هيم للذين صلى الله عليه وسلم

1649 ; تبعوه وه صلى الله عليه وسلم

1648 ; ذا صلى الله عليه وسلم

1649 ; لنبى و صلى الله عليه وسلم

1649 ; لذين ءامنوا و صلى الله عليه وسلم

1649 ; لله ولى صلى الله عليه وسلم

1649 ; لمؤمنين } | ( آل عمران : 68 ) | . | وأخبر الله تعالى أن الأمم كانوا يخاطبون أنبياءهم بأسمائهم ، كقولهم : { س 11 ش 35 أم يقولون صلى الله عليه وسلم

1649 ; فتراه قل إن صلى الله عليه وسلم

1649 ; فتريته فعلى إجرامى وأنا برى صلى الله عليه وسلم

1764 ; ء مما تجرمون } | ( هود : 53 ) | ، { س 11 ش 62 قالوا ي صلى الله عليه وسلم

1648 ; ص صلى الله عليه وسلم

1648 ; لح قد كنت فينا مرجوا قبل ه صلى الله عليه وسلم

1648 ; ذا أتنهانآ أن نعبد ما يعبد ءاباؤنا وإننا لفى شك مما تدعونآ إليه مريب } | ( هود : 62 ) | ، { س 7 ش 38 قال صلى الله عليه وسلم

1649 ; دخلوا فى صلى الله عليه وسلم

1764 ; أمم قد خلت من قبلكم من صلى الله عليه وسلم

1649 ; لجن و صلى الله عليه وسلم

1649 ; لإنس فى صلى الله عليه وسلم

1649 ; لنار كلما دخلت أمة لعنت أختها حتى صلى الله عليه وسلم

1648 ; إذا صلى الله عليه وسلم

1649 ; داركوا فيها جميعا قالت أخراهم لاول صلى الله عليه وسلم

1648 ; هم ربنا ه صلى الله عليه وسلم

1648 ; ؤلا صلى الله عليه وسلم

1764 ; ء أضلونا فئاتهم عذابا ضعفا من صلى الله عليه وسلم

1649 ; لنار قال لكل ضعف ول صلى الله عليه وسلم

1648 ; كن لا تعلمون } | ( الأعراف : 38 ) | . { س 5 ش 112 إذ قال صلى الله عليه وسلم

1649 ; لحواريون ي صلى الله عليه وسلم

1648 ; عيسى صلى الله عليه وسلم

1649 ; بن مريم هل يستطيع ربك أن ينزل علينا مآئدة من صلى الله عليه وسلم

1649 ; لسمآء قال صلى الله عليه وسلم

1649 ; تقوا صلى الله عليه وسلم

1649 ; لله إن كنتم مؤمنين } | ( المائدة : 112 ) | ونهى أمته أن يخاطبوه باسمه ، فقال تعالى : { س 24 ش 63 لا تجعلوا دعآء صلى الله عليه وسلم

1649 ; لرسول بينكم كدعآء بعضكم بعضا قد يعلم صلى الله عليه وسلم

1649 ; لله صلى الله عليه وسلم

1649 ; لذين يتسللون منكم لواذا فليحذر صلى الله عليه وسلم

1649 ; لذين يخ صلى الله عليه وسلم

1648 ; لفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم } | ( النور : 63 ) | .

عن ابن عباس في قوله تعالى : { س 24 ش 63 لا تجعلوا دعآء صلى الله عليه وسلم

1649 ; لرسول بينكم كدعآء بعضكم بعضا قد يعلم صلى الله عليه وسلم

1649 ; لله صلى الله عليه وسلم

1649 ; لذين يتسللون منكم لواذا فليحذر صلى الله عليه وسلم

1649 ; لذين يخ صلى الله عليه وسلم

1648 ; لفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم } | ( النور : 63 ) | . | قال : لا تقولوا يا محمد ، قولوا يا رسول الله . | وقد كانت الأنبياء يجادلون أممهم عن أنفسهم . | يقول قوم نوح : { س 7 ش 60 قال صلى الله عليه وسلم

1649 ; لملائ من قومه إنا لنراك في ضل صلى الله عليه وسلم

1648 ; ل مبين } | ( الأعراف : 60 ) | ، فقال دافعا عن نفسه : { س 7 ش 61 قال ي صلى الله عليه وسلم

1648 ; قوم ليس بى ضل صلى الله عليه وسلم

1648 ; لة ولكني رسول من رب صلى الله عليه وسلم

1649 ; لع صلى الله عليه وسلم

صفحة ٣٦٣