34

فضل قيام الليل والتهجد للآجري

محقق

عبد اللطيف بن محمد الجيلاني الآسفي

الناشر

دار الخضيري

رقم الإصدار

الأولى ١٤١٧هـ

سنة النشر

١٩٩٧م

مكان النشر

المدينة المنورة

تصانيف

٢٩ - وَحَدَّثَنَا ابْنُ مَخْلَدٍ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو جَعْفَرٍ مُحَمَّدُ بْنُ حَسَّانِ بْنِ فَيْرُوزَ الأَزْرَقُ قَالَ حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ قَالَ حَدَّثَنِي عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ يَزِيدَ بْنِ جَابِرٍ قَالَ كُنَّا نُغَازِي مَعَ عَطَاءٍ الْخُرَاسَانِيِّ فَكَانَ يُحْيِي اللَّيْلَ صَلاةً ⦗١٣٠⦘ فَإِذَا مَرَّ مِنَ اللَّيْلِ ثُلُثُهُ أَوْ أَكْثَرُ نَادَانَا وَنَحْنُ فِي فَسَاطِيطِنَا: يَا عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ يَزِيدَ وَيَا يَزِيدُ بْنَ يَزِيدَ وَيَا هِشَامُ بْنَ الْغَازِ قوموا فتوضؤوا وَصَلُّوا فَقِيَامُ هَذَا اللَّيْلِ وَصِيَامُ هَذَا النَّهَارِ أَيْسَرُ مِنْ مُقَطَّعَاتِ الْحَدِيدِ وَشَرَابِ الصَّدِيدِ، الْوَحَاءَ الْوَحَاءَ النَّجَاءَ النَّجَاءَ، ثُمَّ يُقْبِلُ عَلَى صَلاتِهِ.

1 / 129