أنس المسجون وراحة المحزون
محقق
محمد أديب الجادر
الناشر
دار صادر
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٩٩٧ م
مكان النشر
بيروت
تصانيف
٢١٣ - الأبيات في شرح ديوان الهذليين ١/ ٤ القصيدة الأولى، والمفضليات ٤٢١ القصيدة (١٢٦). وانظر تخريجها به. وسبب إنشاء القصيدة هو أنه هلك بنوه الخمسة في عام واحد، أصابهم الطاعون، وهي أشهر شعره ومطلعها: أمن المنون وريبها تتوجّع؟ ... والدهر ليس بمعتب من يجزع (١) خويلد بن خالد الهذلي، أبو ذؤيب، شاعر فحل مخضرم غزا إفريقية، مات بمصر نحو سنة (٢٧). (٢) هويّ: هواي بلغة هذيل. أي ماتوا قبلي، وكنت أحب أن أموت قبلهم. أعنقوا: أسرعوا. جعلهم كأنهم هو والذهاب، تخرموا: أخذوا واحدا واحدا. المفضليات. ٢١٥ - انظر كتاب المراثي والتعازي صفحة (٣٠٠،٣٠١). (٣) وهو القاضي إسماعيل بن إسحاق الأزدي، فقيه على مذهب الإمام مالك جليل التصانيف، كان قاضي القضاة ببغداد، ومن أجلّ أصدقاء المبرد، توفي ببغداد حرسها الله (٢٨٢). (٤) المبرد محمد بن يزيد، أبو العباس، إمام العربية ببغداد، وأحد أئمة-
1 / 83