الدين العالمي ومنهج الدعوة إليه
الناشر
مجمع البحوث الإسلامية
مكان النشر
القاهرة - جمهورية مصر العربية
تصانيف
أيضًا "ساوندوز" المحاضر الأول للتاريخ في جامعة كنتر برى بزيلندة الجديدة، ونشرته مجلة التاريخ المعاصر في مارس وإبريل سنة ١٩٦١ (١) ومن هذه الآيات ما يأتى:
١ - قوله تعالى: ﴿وَمَا هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ لِلْعَالَمِينَ﴾ (٢).
٣ - قوله تعالى: ﴿إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ لِلْعَالَمِينَ﴾ (٣).
٣ - قوله تعالى: ﴿قُلْ يَاأَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعًا﴾ (٤)
٤ - قوله تعالى: ﴿إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ وَقُرْآنٌ مُبِينٌ (٦٩) لِيُنْذِرَ مَنْ كَانَ حَيًّا وَيَحِقَّ الْقَوْلُ عَلَى الْكَافِرِينَ﴾ (٥).
ومعنى من كان حيا، كل من ثبت له الحياة، ولفظ "من" من صيغ العموم.
٥ - قوله تعالى: ﴿تَبَارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقَانَ عَلَى عَبْدِهِ لِيَكُونَ لِلْعَالَمِينَ نَذِيرًا﴾ (٦).
(١) مجلة الأزهر مجلد ٣٣ ص ٢٢٠ (٢) سورة القلم: ٥٢ (٣) سورة التكوير: ٢٧، يوسف ١٠٤، الأنعام ٩٠ (٤) سورة الأعراف: ١٥٨. (٥) سورة يس: ٦٩، ٧٠ (٦) سورة الفرقان: ١
1 / 18