إدراك الركعة والجماعة والجمعة
الناشر
الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة
رقم الإصدار
العدد ١٩٢-السنة ٣٧
سنة النشر
١٤٢٥ هـ
تصانيف
(١) أخرجه الدارقطني ٢/١٢ وفي سنده سليمان بن أبي داود منكر الحديث فالحديث ضعيف وروي من طرق كلها ضعيفة. وانظر: خلاصة الأحكام للنووي مع تحقيقه لحسين إسماعيل الجمل ٢/٦٧٢. (٢) أخرجه البيهقي في السنن الكبرى ٢/٩٠ من طريقين عن أبي الأحوص عنه، قال الشيخ الألباني في إرواء الغليل ٢/٢٦٢: وهذا إسناد صحيح. وروى ابن أبي شيبة في المصنف ١/٢٥٥، والطحاوي ٢/٣٩٧. والطبراني في المعجم الكبير ٩/٢٧١ [٩٣٥٣]، والبيهقي ٢/٩٠ عن زيد بن وهب: خرجتُ مع عبد الله من داره إلى المسجد، فلما توسطنا المسجد ركع الإمام فكبر عبد الله ثم ركع، وركعتُ معه، ثم مشينا راكعين حتى انتهينا إلى الصف حتى رفع القوم رؤوسهم، قال: فلما قضى الإمام الصلاة قمت وأنا أرى أني لم أدرك، فأخذ بيدي عبد الله، فأجلسني وقال: إنك قد أدركت. قال الشيخ الألباني في الإرواء ٢/٢٦٣: وسنده صحيح وله في الطبراني طرق أخرى.
1 / 313