في قلات من المها ابكا اد جلا الليل عن بياض الفها فن العار علة امسصا ق5 العروسس ومنحة النقوس د بحتنا بهاحفص النها فاتقد واجتهد قانك شيخ انان الله من كلالن فيه اقال: فافتضهن الشيخ من ليلته وكتب إليه صبيحة يومه يقول: د فضخفاختامذاك السوار واصطبغنا من النجبع الجاري(2 صبونا في نلل أطب عيش ولعبنا بالدر أو بالذراري وقضى النيخ ما قضى بحسام ذي مضي عشب الغلبا بشا فاصطنه قلي يجزيك عفرا وانتذه فحلا على الحفار(2 454) صاعد في (الفصوص) عن أبي زيادة الكلابي قال ان عندنا شيخ يعرف بأبي غريب(24)، وكنا نأنس إليه، فتزوج اكرا ولم يولم فاجتمعتا على بابه وصحنا أولم ولسو بسيربوع او بقراد مجدوع ققلتنا من الجوع أولم . واجنمعنا عند5، قلما أصبح من عربسه، غدونا عليه فتاديناه.
اا ليت تنسعري عن (أبي الغرية)إذ بات في متاسد وي اعانقا للرشه السربيت اأغصد المحقان في القلي( أم كان رخوأ نائس القضين(31) 27) ر السواد، تحريف 28) ص يحزك 2454 سعط اللالي، ص 650 - 651، كنايات الجرجاني، ص 55 : الشريشي، ج2 ص 396 - 397، وديوان إسحافق الموصلي، ص 212-213 رقم 139 رفي ريجات أخري] (29) أبو غريب أنو عريب البصري، أعرابي له شعر قليل، ادرك الدولة العياسة (اللاي اص 650، والخزانة، ج 2، ص 325) (30) ديوان إسحاق اأحمد 31) ديوان إسحاق داسل
صفحة غير معروفة