في تعضيل الاسنان وغرنها، والحسن بحن يزيدها فتلسك الني يلهو بها مستقيذها(7 اي العيش، ما رقت ولادق عودها وخير النساء وذهاوولسودها ان الباه واللذات صلت عصوده وفيها مناع، والحري يريذهسا د لذة مفها لخفه روحه وصاحبة العشرين لا شيء مقلها وبنت الشسلاقين الشقاء حديقها وإن تلق بنت الأربعسين ففبطة وصاحتبة الخمسن فيها بقس وصاحبة السنين لا خير عندها قال الزجاج اقال الأخفنش لم يقل في ترتيب أسنان النساء مثل هذا الشعر على (415] قال الزجاج ووأنشدني أبو عبدالله اليزيدي عن عمه قال(8). أنشدني محمد بن عبدالله بن طاهر لنفسه طات السرور بنات عشر إلى عشرين فمقفي المطاي ان جاورنهسن فس قلسلا وقصر في المسير ولا تعاي قساسساة النساء مح اللسافي إذا أولدنين من اليلاي 2416 عطاء بن مصعب قال: نا بمجلس لنا بالبصرة، ومعنا خالد بن صفوان إذ جلس إلينا أعرابي من بني العنبر، فتذ اكرنا النساء. فقال خالد بن صفوان: اخير النساء التي احتنك سنها، واستحكم رأيها، وخمص بطنها(1) وعطمت عييزنها، وملات حضن معانقها 7) س مستعيدها 2415 امالي الزجايي، ص 96، شعر محمد بر عبدالله س طاهر (ضمن كتاب أدب 193 الطاهريي) 175 رقم 2 (8) الكلمة ساقطة م (س) 9) حمص بليها صحر وصف وهي حمصا
صفحة غير معروفة