تحفة الأشراف بمعرفة الأطراف

١٠٢ -[خ س] حديث: أنّ النبيَّ ﷺ كان يأخذه والحسن ... الحديث. خ في فضائل أسامة (المناقب ٤٧) عن موسى بن إسماعيل - وفي فضائل الحسن (المناقب ٥٢) عن مسدّد - كلاهما عن معتمر، عن أبيه، عن أبي عثمان به. وفي الأدب (٢٢) عن عبد الله بن محمد - هو المُسنَديُّ -، عن محمد بن الفضل عارِم، عن معتمر، عن أبيه، عن أبي تَمِيمَة، عن أبي عثمان به. ولفظه: كان يُقعده على فخذه، والحسن على الفخذ الأخرى، ثم يضمُّنا، ثم يقول: اللهم! إنّي أرحمهما، فارحمْهما. و(الأدب ٢٢) عن عليّ بن المَدِينيّ، عن يحيى القطَّان، عن سليمان التَّيميّ، عن أبي تَميمة١، عن أبي عثمان بهذا. قال التيّميّ: فوقع في قلبي منه شئ، فقلت: حدّث ٢ به كذا وكذا فلم أسمعه من أبي عثمان، فنظرت فوجدته مكتوبًا عندي فيما سمعت. س في المناقب (في الكبرى) عن أبي قُدامة عُبيد الله بن سعيد، عن يحيى القطَّان - وعن الحسن بن قَزَعَةَ، عن سفيان بن حبيب - وعن قتيبة، عن ابن أبي عديّ - ثلاثتهم عن التَّيميّ، عن أبي عثمان به. وعن سَوَّار بن عبد الله، عن معتمر، عن أبيه، عن أبي تَميمة، عن أبي عثمان به.
١٠٣ -[ت سي] حديث: مَن صُنع إليه معروف فقال لصاحبه جزاك الله خيرًا فقد أبلغ في الثناء. (ت) في البرّ (٨٨) عن إبراهيم بن سعيد الجوهريّ والحسين بن الحسن المروزيّ، كلاهما عن الأحوص بن جَوَّاب، عن سُعَير بن الخِمْس، عن سليمان التَّيميّ، عن أبي عثمان به. وقال: حسن صحيح غريب، لا نعرفه من حديث أسامة إلا من هذا الوجه. س في اليوم والليلة عن إبراهيم بن سعيد بإسناده.