الطراز الأول والكناز لما عليه من لغة العرب المعول
تصانيف
عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا
الطراز الأول والكناز لما عليه من لغة العرب المعول
صدر الدين المدني، علي بن أحمد بن محمد معصوم الحسني الحسيني، المعروف بعلي خان بن ميرزا أحمد، الشهير بابن معصوم (المتوفى: 1119هـ) ت. 1119 هجريتصانيف
والجسء، كفلس: الجلد الخشن، والماء الجامد.
الأثر
في دعاء ختم القرآن: (وسهلت جواسئ ألسنتنا بحسن عبارته) (1) يريد بجسوء الألسنة توقفها، وعدم انطلاقها؛ قال الجاحظ: اللسان إذا أكثرت تقليبه لان ورق، وإذا أطلت إسكاته جسأ وغلظ (2).
جشأ
جشأت نفسه كمنع جشوءا: جاشت وارتفعت إليه من شدة الفزع أو الغم ..
وللقيء: ثارت.
ومن المجاز
جشأت الأرض: أخرجت جميع نباتها ..
والبلاد بأهلها: لفظتهم ..
وعلينا النعم: طرأت ..
والغنم: صوتت بحلوقها.
وجشأ على نفسه: ضيق (3) ..
والبحر بأمواجه: قذف ..
والليل: أظلم ..
والقوم: خرجوا من بلد إلى بلد.
وتجشأ الإنسان تجشؤا، وجشأ تجشئة : خرج من معدته إلى فمه ريح بصوت (4). والاسم: الجشاء، والجشأة، كغراب ورطبة.
ورجل جشأة أيضا: كثيره.
صفحة ٤٩