التبيان تفسير غريب القرآن
محقق
د ضاحي عبد الباقي محمد
الناشر
دار الغرب الإسلامي
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٢٣ هـ
مكان النشر
بيروت
٨- وَتَسِيرُ الْجِبالُ سَيْرًا [١٠] كما يسير السّحاب.
٩- يُدَعُّونَ [١٣]: يدفعون.
١٠- زَوَّجْناهُمْ [٢٠]: قرنّاهم.
١١- أَلَتْناهُمْ [٢١]: أنقصناهم، بلغة حمير «١»، يقال: ألت يألت ولات يليت، لغتان.
١٢- وَلا تَأْثِيمٌ «٢» [٢٣]: [٦٥/ أ] إثم.
١٣- رَيْبَ الْمَنُونِ [٣٠]: حوادث الدّهور (زه) ١٤- أَحْلامُهُمْ [٣٢]: عقولهم. والحلم: العقل. وقيل: أشرف من العقل، ومن ثمّ «٣» يوصف الله به ولا يوصف بالعقل وقد يوصف بالعقل من ينفى عنه الحلم. وقيل: الحلم: الإمهال الذي تدعو إليه الحكمة.
١٥- أَمْ هُمُ الْمُصَيْطِرُونَ [٣٧]: أي الأرباب. يقال: تسيطرت عليّ: أي اتّخذتني خولا «٤» .
١٦- كِسْفًا [٤٤]: يجوز أن يكون واحدا، وأن يكون جمع كسفة، مثل سدرة وسدر.
١٧- مَرْكُومٌ [٤٤]: بعضه على بعض.
١٨- يُصْعَقُونَ «٥» [٤٥]: يموتون.
(١) غريب ابن عباس ٦٨، وما ورد في القرآن من لغات ٢/ ١٩٤ و«بلغة حمير» ليس في النزهة. [.....] (٢) قرأ لا لَغْوٌ فِيها وَلا تَأْثِيمٌ بنصب اللفظين أبو عمرو، وابن كثير. وقراءة الباقين من السبعة برفعهما (السبعة ٦١٢، والتذكرة ٣٣٧) . (٣) في الأصل «ثمة» . (٤) الخول: الأتباع كالخدم، الواحد والجمع والمذكر والمؤنث في ذلك سواء (انظر: اللسان- خول) . (٥) كذا ضبطت في الأصل بفتح الياء وفق قراءة أبي عمرو التي شاركه فيها السبعة عدا عاصما وابن عامر اللذين قرءا يُصْعَقُونَ بضم الياء (السبعة ٦١٣، والمبسوط ٣٥٢، والتذكرة ٩٦٩) .
1 / 303