التبيان تفسير غريب القرآن
محقق
د ضاحي عبد الباقي محمد
الناشر
دار الغرب الإسلامي
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٢٣ هـ
مكان النشر
بيروت
١٣- رِيعٍ [١٢٨]: أي ارتفاع عن الطّريق والأرض، وجمعه أرياع وريعة.
١٤- مَصانِعَ [١٢٩]: أبنية، واحدها مصنعة.
١٥- جَبَّارِينَ [١٣٠]: قتّالين. والجبّار أيضا: الطّويل من النّخل.
١٦- خُلُقُ الْأَوَّلِينَ [١٣٧]: اختلافهم وكذبهم. وقرئت خلق الأولين «١» أي عاداتهم «٢» .
١٧- طَلْعُها هَضِيمٌ [١٤٨]: أي منضمّ قبل أن ينشقّ عنه القشر، وكذلك طَلْعٌ نَضِيدٌ «٣» أي منضود، أي نضد بعضه على بعض، وإنما يقال له نضيد ما دام في كفرّاة، فإذا انفتح فليس بنضيد. ويقال: نضيد أي منضود بعضه إلى جنب بعض.
١٨- فرهين وفارِهِينَ «٤» [١٤٩]: أشرين. وفارِهِينَ أيضا:
حاذقين.
١٩- مِنَ الْمُسَحَّرِينَ [١٥٣]: أي المتعلّلين بالطعام والشراب، أي إنما أنت بشر.
٢٠- شِرْبٌ [١٥٥]: أي نصيب من الماء.
٢١- مِنَ الْقالِينَ [١٦٨]: أي المبغضين، يقال: قليته أقليه قلى، إذا أبغضته.
٢٢- الْأَيْكَةِ [١٧٦]: الغيضة، وهي جماع من الشجر.
٢٣- بِالْقِسْطاسِ [١٨٢]: سبق أنه الميزان بلغة الرّوم «٥» .
٢٤- وَالْجِبِلَّةَ الْأَوَّلِينَ [١٨٤]: خلق الأوّلين.
٢٥- فَأَخَذَهُمْ عَذابُ يَوْمِ الظُّلَّةِ [١٨٩]: قيل: إنهم لما كذّبوا شعيبا أصابهم
(١) قرأ خلق بفتح الخاء وسكون اللام أبو عمرو وابن كثير والكسائي. وقرأ نافع وابن عامر وعاصم وحمزة بضم الخاء واللام (السبعة ٤٧٢) . (٢) «خلق ... عاداتهم»: ورد في الأصل قبل فَأَخَذَهُمْ عَذابُ يَوْمِ الظُّلَّةِ. (٣) سورة ق، الآية ١٠. [.....] (٤) فرهين بغير ألف قرأ بها أبو عمرو، وشاركه من العشرة ابن كثير والكسائي وأبو جعفر ويعقوب، وقرأ الباقون (وهم عاصم وابن عامر وحمزة والكسائي وخلف) فارِهِينَ بالألف (المبسوط ٢٧٥) . (٥) في سورة الإسراء، الآية ٣٥.
1 / 251