التبيان تفسير غريب القرآن
محقق
د ضاحي عبد الباقي محمد
الناشر
دار الغرب الإسلامي
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٢٣ هـ
مكان النشر
بيروت
من الأرض. ويقال: قيعة: جمع قاع «١» .
٢٠- لُجِّيٍّ [٤٠]: منسوب إلى اللّجة، وهو معظم البحر.
٢١- يُزْجِي [٤٣]: يسوق.
٢٢- رُكامًا [٤٣]: أي بعضه [٥٤/ أ] فوق بعض.
٢٣- الْوَدْقَ [٤٣]: المطر [زه] بلغة جرهم «٢» .
٢٤- والخلال [٤٣]: السحاب، بلغتهم أيضا «٣» .
٢٥- سَنا بَرْقِهِ [٤٣]: ضوؤه [زه] والسنا، بالقصر: الضّوء، وبالمد:
الشّرف وعلو القدر.
٢٦- مُذْعِنِينَ [٤٩]: أي مقرّين منقادين.
٢٧- يَحِيفَ [٥٠]: يظلم.
٢٨- لا تُقْسِمُوا
[٥٣]: لا تحلفوا.
٢٩- ثَلاثُ عَوْراتٍ [٥٨]: أي ثلاثة أوقات من أوقات العورة.
٣٠- وَالْقَواعِدُ مِنَ النِّساءِ [٦٠]: العجائز اللواتي قعدن عن الأزواج من الكبر. وقيل: قعدن عن الحيض والحبل، واحدتهن قاعد بغير هاء.
٣١- غَيْرَ مُتَبَرِّجاتٍ بِزِينَةٍ [٦٠]: مظهرات محاسنهنّ مما لا ينبغي أن يظهرنه، ويقال: متبرّجات: متزيّنات، ويقال «٤»: منكشفات الشّعور.
٣٢- أَوْ صَدِيقِكُمْ [٦١]: الصّديق: من صدقك مودّته ومحبّته.
٣٣- أَشْتاتًا [٦١]: فرقا، والواحد شتّ.
٣٤- يَتَسَلَّلُونَ [٦٣]: يخرجون من الجماعة واحدا واحدا، كقولك:
سللت كذا من كذا، إذا أخرجته منه.
٣٥- لِواذًا [٦٣]: مصدر لاوذته ملاوذة ولواذا: أي يلوذ بعضهم ببعض، أي: يستتر به.
(١) لفظ النزهة ١٦٢: «قيعة وقاع بمعنى واحد، وهو المستوي ... إلخ» . (٢) غريب القرآن لابن عباس ٥٨. (٣) غريب القرآن لابن عباس ٥٨. (٤) في النزهة ١٨٩ «وقال أبو عمر» بدل «ويقال» .
1 / 246