التبيان تفسير غريب القرآن
محقق
د ضاحي عبد الباقي محمد
الناشر
دار الغرب الإسلامي
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٢٣ هـ
مكان النشر
بيروت
١٣- سورة الرعد
١- مَدَّ الْأَرْضَ [٣]: بسطها.
٢- رَواسِيَ [٣]: ثوابت، يعني جبالا.
٣- قِطَعٌ مُتَجاوِراتٌ [٤]: جمع قطعة: قرى متدانيات.
٤- صِنْوانٌ [٤]: نخلتان أو نخلات يكون أصلها واحد [زه] والصّنو:
المثل، وفيه الحديث «عمّ الرجل صنو أبيه» «١» . وفي صاده لغتان: الكسر والضم «٢» .
٥- الْمَثُلاتُ [٦]: العقوبات، واحدها مثلة. ويقال: المثلات: الأشباه والأمثال مما يعتبر به.
٦- وَظِلالُهُمْ بِالْغُدُوِّ وَالْآصالِ [١٥]: الظّلال جمع ظلّ وفي التّفسير: إن الكافر يسجد لغير الله- ﷿ وظلّه يسجد لله على كره منه.
٧- زَبَدًا رابِيًا [١٧]: أي عاليا على الماء.
٨- فَيَذْهَبُ جُفاءً [١٧] الجفاء: ما رمى به الوادي إلى جنباته [٤٤/ ب] من الغثاء. ويقال: أجفأت القدر بزبدها إذا ألقت زبدها عنها.
٩- سُوءُ الْحِسابِ [١٨]: هو أن يؤخذ العبد بخطاياه كلّها لا يغفر له منها شيء.
(١) جزء من حديث خاطب فيه الرسول- ﷺ عمه العباس، وورد في سنن الترمذي ٥/ ٦٥٢ برقم ٣٧٥٨ (كتاب المناقب- مناقب العباس) وقال: هذا حديث حسن صحيح، ومسند ابن حنبل ١/ ٣٠٧، وغريب الحديث ٢/ ٢٤٦. (٢) الكسر لغة أهل الحجاز، والضم لغة تميم وقيس (إعراب القرآن للنحاس ١٠٦/ ب، والمحتسب ١/ ٣٥١، والبحر ٥/ ٣٥٧) وقرأ جمهور القراء بالضم، أما الكسر فلم يقرأ به إلا في الشواذ، قرأ به أبو عبد الرحمن السلمي (المحتسب ١/ ٣٥١، وشواذ القرآن ٦٦) وحفص عن عاصم (شواذ القرآن ٦٦، وانظر: لغة تميم ١٨٣، ١٨٤) .
1 / 201