نفسه: نقص.
١٨- الْجُودِيِّ [٤٤]: اسم جبل (زه): أي معيّن. وحكى الماوردي أنه اسم لكل جبل «١» .
١٩- اعْتَراكَ بَعْضُ آلِهَتِنا بِسُوءٍ [٥٤]: أي عرض لك بسوء، ويقال:
قصدك بسوء.
٢٠- عَنِيدٍ [٥٩] العنيد والعنود والعاند والمعاند واحد، أي معارض له بالخلاف عليه. والعاند: الجائر وهو العادل عن الحقّ. ويقال: عرق عنود، وطعنة عنود، إذا خرج الدّم منها على جانب.
٢١- بُعْدًا [٦٠]: هلاكا.
٢٢- اسْتَعْمَرَكُمْ فِيها [٦١]: جعلكم عمّارها.
٢٣- غَيْرَ تَخْسِيرٍ [٦٣] التّخسير: النّقصان، أي كلما دعوتكم إلى هدى ازددتم تكذيبا فزادت خسارتكم.
٢٤- حَنِيذٍ [٦٩]: مشويّ في خدّ من الأرض بالرّضف، وهي الحجارة المحماة.
٢٥- نَكِرَهُمْ [٧٠] وأنكرهم واستنكرهم بمعنى واحد.
٢٦- أَوْجَسَ مِنْهُمْ خِيفَةً [٧٠]: أي أحسّ وأضمر في نفسه خوفا.
٢٧- حَمِيدٌ مَجِيدٌ [٧٣] المجيد: الشّريف الرفيع، تزيد رفعته على كل رفعة وشرفه على كلّ شرف، من قولك: أمجد الدابّة علفا، أي أكثر وزد.
٢٨- الرَّوْعُ [٧٤]: الفزع.
٢٩- أَوَّاهٌ مُنِيبٌ [٧٥]: أي رجّاع تائب. والأوّاه: الدعّاء إلى الله بلغة وافقت لغة النبطية «٢» .