التبيان تفسير غريب القرآن
محقق
د ضاحي عبد الباقي محمد
الناشر
دار الغرب الإسلامي
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٢٣ هـ
مكان النشر
بيروت
٩- سورة التوبة
١- بَراءَةٌ [١]: خروج من الشيء ومفارقة له.
٢- فَسِيحُوا فِي الْأَرْضِ [٢]: أي سيروا فيها آمنين حيث «١» شئتم.
٣- غَيْرُ مُعْجِزِي اللَّهِ [٢]: أي غير سابقي الله، وكل معجز في القرآن بمعنى سابق بلغة كنانة «٢» .
٤- مُخْزِي الْكافِرِينَ [٢]: أي مهلكهم.
٥- وَأَذانٌ مِنَ اللَّهِ [٣]: إعلام منه. والأذان والتّأذين والإيذان: الإعلام، وأصله من الأذن، تقول: آذنتك بالأمر تريد: أوقعته في أذنك.
٦- يَوْمَ الْحَجِّ الْأَكْبَرِ [٣]: يوم النّحر، ويقال: إنه يوم عرفة، وكانوا يسمّون العمرة الحجّ الأصغر.
٧- وَلَمْ يُظاهِرُوا عَلَيْكُمْ [٤]: أي يعينوا عليكم.
٨- فَإِذَا انْسَلَخَ الْأَشْهُرُ الْحُرُمُ [٥]: أي خرجت، وهي أربعة: رجب، وذو القعدة، وذو الحجّة، والمحرّم، واحد فرد وثلاثة سرد، أي متتابعة «٣» .
٩- وَاحْصُرُوهُمْ [٥]: احبسوهم وامنعوهم من التصرف.
١٠- وَاقْعُدُوا لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ [٥]: أي طريق، والجمع مراصد.
١١- فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ [٥]: أي اتركوهم يدخلون مكة ويتصرفون في البلاد.
١٢- مَأْمَنَهُ [٦]: دار قومه.
(١) في الأصل: «كيف»، والمثبت من النزهة ٤١. (٢) الإتقان ٢/ ٩٢. (٣) ورد التفسير المثبت هنا في موضعين من النزهة ٣٣، ٥: الأول في انْسَلَخَ في باب الهمزة المكسورة، والآخر في الْأَشْهُرُ الْحُرُمُ في باب الهمزة المفتوحة.
1 / 179