التبيان تفسير غريب القرآن
محقق
د ضاحي عبد الباقي محمد
الناشر
دار الغرب الإسلامي
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٢٣ هـ
مكان النشر
بيروت
والعدوة، بكسر العين وضمها: شاطئ الوادي. والدّنيا والقصوى: تأنيث الأدنى والأقصى.
٢٢- إِذْ يُرِيكَهُمُ اللَّهُ فِي مَنامِكَ قَلِيلًا [٤٣]: أي في نومك.
وقيل: في عينيك لأن العين موضع النّوم.
٢٣- فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ [٤٧]: تجبنوا وتذهب دولتكم.
٢٤- نَكَصَ عَلى عَقِبَيْهِ [٤٨]: أي رجع القهقرى.
٢٥- عَذابَ الْحَرِيقِ [٥٠]: نار تلتهب.
٢٦- كَدَأْبِ آلِ فِرْعَوْنَ [٥٢]: كعادتهم.
٢٧- فَإِمَّا تَثْقَفَنَّهُمْ [٥٧]: تظفرنّ بهم.
٢٨- فَشَرِّدْ بِهِمْ مَنْ خَلْفَهُمْ [٥٧]: طرّد بهم من وراءهم من أعدائك أي افعل بهم فعلا من القتل يفرّق بهم من وراءهم. ويقال: شرّد بهم: سمّع بهم بلغة قريش.
٢٩- تُرْهِبُونَ [٦٠]: تخيفون.
٣٠- وَإِنْ جَنَحُوا لِلسَّلْمِ [٦١]: مالوا إلى الصّلح. والسّلم، بسكون اللام وفتح السين وكسرها «١»: الإسلام، والصّلح. والسّلم: الدّلو العظيمة.
٣١- حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتالِ [٦٥]: حرّض وحضّض وحثّ بمعنى واحد.
٣٢- يُثْخِنَ فِي الْأَرْضِ [٦٧]: يغلب على كثير من الأرض، ويبالغ في قتل أعدائه.
٣٣- تُرِيدُونَ عَرَضَ الدُّنْيا [٦٧]: أي طمع الدّنيا وما يعرض فيها.
٣٤- ما لَكُمْ مِنْ وَلايَتِهِمْ [٧٢]: الولاية، بفتح الواو: النّصرة. والولاية، بكسرها: [٣٩/ أ] الإمارة [مصدر وليت. ويقال: هما لغتان بمنزلة الدّلالة] والدّلالة.
(١) قرأ عاصم برواية أبي بكر بكسر السين والباقون من العشرة بفتحها (المبسوط ١٩٠) .
1 / 177