التبيان تفسير غريب القرآن
محقق
د ضاحي عبد الباقي محمد
الناشر
دار الغرب الإسلامي
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٢٣ هـ
مكان النشر
بيروت
٣٧- بَوَّأَكُمْ [٧٤]: أنزلكم.
٣٨- عَتَوْا [٧٧]: تكبروا وتجبروا.
والعاتي: الشديد الدخول في الفساد المتمرّد الذي لا يقبل موعظة.
٣٩- جاثِمِينَ [٧٨]: بعضهم على بعض. وجاثمين: باركين على الرّكب أيضا، والجثوم للناس والطّير بمنزلة البروك للبعير (زه) وقيل جاثمين: مثبتين جامدين، وقيل كرماد الجواثم، والجواثم: الأثافي. وكل ما لاط «١» بالأرض ساكنا جاثم.
٤٠- الْغابِرِينَ [٨٣] الغابر من الأضداد «٢»، يراد به الباقي والماضي [زه] وقيل من العامين عن النجاة.
٤١-[٣٦/ ب] أَمْطَرْنا عَلَيْهِمْ [٨٤]: يقال لكل شيء «٣» من العذاب أمطرت السماء بالألف وللرحمة مطرت.
٤٢- مَدْيَنَ [٨٥]: اسم أرض (زه) وقيل: اسم رجل.
٤٣- وَلا تَبْخَسُوا [٨٥]: لا تنقصوا (زه) أي: لا تنقصوا حقوقهم بتطفيف الكيل ونقصان الوزن.
٤٤- تُوعِدُونَ [٨٦]: من الإيعاد وهو التّوعّد والتخويف.
٤٥- افْتَحْ بَيْنَنا [٨٩]: أي احكم بيننا.
٤٦- الرَّجْفَةُ [٩١]: حركة الأرض، يعني الزلزلة الشديدة.
٤٧- يَغْنَوْا فِيهَا [٩٢]: يقيموا فيها، ويقال: ينزلوا فيها، ويقال:
يعيشوا «٤» فيها مستغنين. والمغاني: المنازل، جمع مغنى.
٤٨- آسى [٩٣]: أحزن.
(١) لاط: أي لصق (التاج- لوط) . [.....] (٢) التاج (غبر) . وأضداد السجستاني ١٧٧. (٣) في مطبوع النزهة ١١ «مطر» بدل «شيء»، والمثبت من الأصل يتفق وما في مخطوطتي النزهة: ٥/ أطلعت، و٣/ أمنصور. (٤) في الأصل: «ويقال: يتراءون فيها، ويقال: يعيشون»، والمثبت من النزهة ٢١٦.
1 / 167