221

الطب النبوي

محقق

مصطفى خضر دونمز التركي

الناشر

دار ابن حزم

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

٢٠٠٦ م

٣٥٧- حَدَّثَنا أبو محمد الغطريفي، حَدَّثَنا أبو خليفة، حَدَّثَنا عبيد الله بن محمد بن عائشة، حَدَّثَنا عبد الرحمن بن حماد بن عمران بن موسى بن طلحة، عَن طلحة بن يحيى، عَن أبيه، عَن طلحة قال: دخلت على رسول الله ﷺ وفي يده سفرجلة فرمى بها إلي وقال: دونكما أبا محمد فإنها تجم الفؤاد.
٣٥٨- حَدَّثَنا محمد بن الفتح، حَدَّثَنا الحسن بن الحسين الصواف المقرئ، حَدَّثَنا أبو عبد الرحمن القرشي، حَدَّثَنا عبد الرحمن بن مسهر أخو علي، عَن طلحة بن يحيى بن طلحة، عَن أبيه، عَن طلحة قال: دخلت على النبي ﷺ وهو مستلقي وفي يده سفرجلة فقال: دونكما أبا محمد فإنها تجم الفؤاد.
٣٥٩- حَدَّثَنا محمد بن أحمد بن حمدان، حَدَّثَنا الحسن بن سفيان، حَدَّثَنا قتيبة بن سعيد، حَدَّثَنا سفيان، حَدَّثَنا ابن أبي نجيح، عَن مجاهد، قال: قال سعد: مرضت مرضا فأتاني النبي ﷺ فوضع يده بين ثديي حتى وجدت بردها على فؤادي فقال: إنك رجل مفؤود فأت الحارث بن ⦗٤٠٤⦘ كلدة فإنه رجل يتطبب فليأخذ سبع تمرات من عجوة المدينة ثم ليجأهن بنواهن في ليلدك بهن.

1 / 403