قال ابن الصلاح في «مقدمته» صـ ٣٤:
«إذا كان راوي الحديث متأخرًا عن درجة الحفظ والإتقان، غير أنه من المشهورين بالصدق والستر، وروي مع ذلك حديثه من غير وجه فقد اجتمعت له القوة من الجهتين، وذلك يرقي حديثه من درجة الحسن إلى درجة الصحيح».
[وتسهيلًا للبحث والنظر، واختصارًا لما سبق، فقد رسمت شجرة الأسانيد ثم أعقب عليها:]