207هذا نبيك يا ولديمحمود محمد غريب الناشردار الأنصاررقم الإصدارالثانيةسنة النشر١٤٠١ هـ - ١٩٨١ ممكان النشرالقاهرةتصانيفوأثبت براءة أمي - التي عشت حياتي أحقد عليها. (١).فإلى اللقاء إن كان في العمر بقية.صافح وائل الشيخ، والدمع يملأ عينيه، بينما استعد الشيخ لمغادرة الريف، مودعا شباب القرية....(١) القصة بتمامها في كتاب " هذه عقيدتك يا ولدي "" اللقاء الأخير ".1 / 215نسخمشاركةاسأل الذكاء الاصطناعي