ولا يقبلون مني قال: فكيف ترجو النجاة إذًا؟! قال له: يا إبراهيم! حسبي حسبي! أنا أستغفر الله وأتوب إليه. (^١)
وبهذا يعلم أن من أدرك هذا المعنى العظيم وجعله حاضرا شاهدا في أفعاله، فإنه يقوده إلى الفلاح والسعادة في الدنيا والفوز والنجاة في الآخرة.
(^١) كتاب التوابين. (ص ٧٩).