107

ذخيرة العقبى في شرح المجتبى

الناشر

دار المعراج الدولية للنشر (جـ ١ - ٥)

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤١٦ - ١٤٢٤ هـ

مكان النشر

دار آل بروم للنشر والتوزيع (جـ ٦ - ٤٠)

تصانيف

* والغريب: - إما في لفظه في المتن: - كقوله "إذا ولَغَ الكلب في إناء أحدكم فليرقه": (لا أعلم أحدًا تابع علي بن مسهر على قوله "فليرقه") ١/ ٥٣. - وكحديث الذي أحرم بعمرة وهو مُتَضَمِّخ بطيب: (لا أعلم أحدا قال: "ثم أحدث إحرامًا" غير نوح بن حبيب، ولا أحسبه محفوظًا) ٥/ ١٣١. - أو بكونه مسندًا: - كقوله عقب حديث الزهري عن عروة، عن عائشة في ضُباعة "محلي حيث تحبسني": (لا أعلم أحدًا أسنده -يعني عائشة- عن الزهري غير معمر) (١) وهو تفرد نسبي. - أو في المتن كله: - كقوله عقب حديث لأبي داود الحَفَري، عن حفص، عن حُميد، عن عبد الله بن شقيق، عن عائشة: "رأيت النبي ﷺ يصلي مُتَربِّعًا": (لا أعلم أحدًا رواه غير أبي داود وهو ثقة، ولا أحسبه إلا خطأ) ٣/ ٢٢٤. - وعقب حديث أيوب، عن محمَّد، عن أبي هريرة مرفوعًا في ساعة الجمعة: (لا نعلم أحدًا حدّث به غير رباح، عن مَعْمَر، عن الزهري، عن سعيد، عن أبي هريرة إلا أيوب بن سُويد فإنه حدّث به عن يونس، عن الزهري، عن سعيد، وأبي سلمة. وأيوب متروك الحديث) (٢) وهي غَرَابة مُقَيّدة.

(١) ٥/ ١٦٩. (٢) ٣/ ١١٦.

1 / 107