الثالث عشر من المشيخة البغدادية لأبي طاهر السلفي | أصول

بحث متقدم

إذا أتى على أمتي مائة وثمانون سنة، فقد حلت لهم العزلة والعزبة والتزهد على رءوس
إن أول العيب على المرء جلوسه في بيته
إذا مضى شطر الليل أو ثلث الليل أمر مناديا فنادى: هل من داع فيستجاب له؟ هل من سائل يعطى
من انهمك على أكل الطين فقد أعان على قتل نفسه
لن تهلك الرعية وإن كانت ظالمة مسيئة، إذا كانت الولاة هادية مهدية، ولكن تهلك الرعية وإن
من قال: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير عشرا، كان
كيف تقول إذا أردت أن تنام؟ قال: أقول: اللهم باسمك وضعت جنبي فاغفر لي ذنبي، قال رسول الله
توضأ في طست، فأخذته فصببته في منزلنا. قال أبو بكر: كتب عني أبي ثلاثة أحاديث هذا أحدها،
كل شيء يتوضأ منه إلا الحلواء.
من أطعم كبدا جائعا أطعمه الله من أطيب طعام الجنة يوم القيامة
أصليت؟ قال: لا. قال: قم فصل ركعتين.
ضحى رسول الله ﷺ بكبشين أملحين أقرنين موجوءين، فقدم أحدهما، فقال: بسم
أنا عند ظن عبدي بي، وأنا معه حيث يذكرني
داود ﵇ سأل الله ﷿ مسألة، قال: اجعلني مثل إبراهيم وإسحاق ويعقوب، فأوحى الله
النصر مع الصبر، والفرج مع الكرب، وإن مع العسر يسرا، إن مع العسر يسرا
أكذب الناس الصباغين والصواغين
لم يبق من الدنيا إلا بلاء وفتنة فأعدوا للبلاء صبرا
الله لا يقبض العلم انتزاعا ينتزعه من الناس، ولكن يقبض العلماء بعلمهم، فإذا كان ذلك اتخذ
رخص رسول الله ﷺ في دم الحبون
كتب إلى رسول الله ﷺ بكتاب، فقال لعبد الله بن أرقم أجب قولا، قال: فكتب
ما الدنيا في الآخرة إلا كما يجعل أحدكم إصبعه هذه في البحر، فلينظر بم ترجع
من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار
من أطعم مؤمنا من الخبز حتى يشبعه، وسقاه من الماء حتى يروى بعده الله من النار مسيرة سبع
كيف الصلاح بعد هذه الآية: ﴿من يعمل سوءا يجز به﴾ [النساء: ١٢٣] مع ما عملنا من شيء جزينا
ما حسن الله خلق عبد وخلقه فيطعمه النار أبدا