البلاغة الصافية في المعاني والبيان والبديع

حسن إسماعيل عبد الرازق ت. 1429 هجري
148

البلاغة الصافية في المعاني والبيان والبديع

الناشر

المكتبة الأزهرية للتراث القاهرة

رقم الإصدار

سنة ٢٠٠٦ م

مكان النشر

مصر

تصانيف

وإن سنام المجد مم آل هاشم ... بنو أم مخزوم ووالد العبد ب- وقال آخر: كلثم أنت الهم يا كلثم ... وأنت دائي الذي أكتم جـ- قال الله تعالى: ﴿مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ﴾ [الفتح: ٢٩]. د- وقال الأعشى: هو الواهب المائة المصطفاة ... إما مخاضا، وإما عشارا ٢ - بين الأغراض الداعية إلى تنكير المسند فيما يأتي: أ- قال الشاعر: آراؤه وعطاياه ونعمته ... وعفوه رحمة للناس كلهم ب- وقال الشاعر: خير الصنائع في الوجود صنيعة ... تنبو بحاملها عن الإذلال جـ- وقال آخر: وكنت فتى من جند إبليس فارتمى ... بي الحال حتى صار إبليس من جندي! ! ****

1 / 148