البلاغة الصافية في المعاني والبيان والبديع
الناشر
المكتبة الأزهرية للتراث القاهرة
رقم الإصدار
سنة ٢٠٠٦ م
مكان النشر
مصر
تصانيف
تمرينات على خروج الكلام عن مقتضى الظاهر
(١)
١ - بين الغرض من خروج الكلام عن مقتضى الظاهر في كل مما يأتي:
أ- هي الآمال نبنيها قصورًا ... على عمدٍ للكلام فهل تقام؟ !
ب- قال الله تعالى: ﴿وَبِالْحَقِّ أَنْزَلْنَاهُ وَبِالْحَقِّ نَزَلَ﴾ [الإسراء: ١٠٥].
جـ- قال الله تعالى: ﴿فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ﴾ [آل عمران: ١٥٩].
د- إن تسألوا الحق نعط الحق سائله ... والدرع محقبة والسيف مقروب
٢ - اذكر غرضين من الأغراض المقتضية للتعبير باسم الإشارة في موضع الضمير؛ مع التمثيل لكل منها؟
٣ - ما الغرض الذي يوجب الإتيان بالاسم الظاهر، في قول الأب لابنه: (والدك يدعوك للحضور)، مع أن المقام يتطلب ضمير المتكلم؟
٤ - عرف الالتفات، واذكر ثلاث صور منه، ومثل لكل منها؛ مع ذكر الغرض من الالتفات فيها.
(٢)
مثل لما يأتي:
أ- ضمير وضع موضع المظهر ليتمكن ما يعقبه في ذهن السامع.
ب- اسم إشارة وضع موضع الضمير للتهكم بالسامع.
جـ- اسم مظهر غير اسم إشارة وضع موضع الضمير قصدًا إلى الاستعطاف.
د- الالتفات من الخطاب إلى الغيبة.
هـ- الالتفات من الغيبة إلى الخطاب.
و- الالتفات من التكلم إلى الخطاب.
ي- الالتفات من التكلم إلى الغيبة.
1 / 136