الدين الخالص أو إرشاد الخلق إلى دين الحق
محقق
أمين محمود خطاب
الناشر
المكتبة المحمودية السبكية
رقم الإصدار
الرابعة
سنة النشر
١٣٩٧ هـ - ١٩٧٧ م
تصانيف
(١) الكهف: ٩٤ - ٩٨. و(خرجا) أى أجرا عظيما. و(ردما) أى سدا. و(زبر) كغرف جمع زبرة أى قطعة. و(ساوى ...) أى سوى بين طرفى الجبلين و(القطر) بكسر فسكون. النحاس المذاب. (٢) ص ٣٢٢ ج ٥ معالم التنزيل. وص ٢٤٠ ج ٦ فتح البارى. وعن أبى الطفيل أن ابن الكواء سأل على بن أبى طالب عن ذى القرنين. أنبيا كان أم ملكا؟ قال لم يكن نبيا ولا ملكا ولكن كان عبدا صالحا أحب الله فأحبه الله ونصح الله فنصحه الله بعثه الله إلى قومه فضربوه على قرنه فمات ثم أحياه الله لجهادهم وبعثه إلى قومه فضربوه على قرنه الآخر فمات فأحياه الله لجهادهم، فلذلك سمى ذا القرنين. أخرجه ابن المنذر وابن أبى حاتم وابن مردويه [٩] ص ٢٩٩ ج ٣ تفسير الشوكانى وقيل لقب بذلك لأنه بلغ قرنى الشمس مشرقها ومغربها. وقيل لأنه كان له ذؤ ابتان حسنتان. (٣) ص ١٠٣ ج ٢ - البداية والنهاية.
1 / 96