الشاهد الشعري في تفسير القرآن الكريم أهميته، وأثره، ومناهج المفسرين في الاستشهاد به
الناشر
مكتبة دار المنهاج للنشر والتوزيع
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٣١ هـ
مكان النشر
الرياض - المملكة العربية السعودية
تصانيف
(١) حَرَشة: جَمعُ حارشٍ، وهو صائدُ الضِّبابِ جَمع ضَبٍّ، واليَرابيعُ جَمعُ يَربوع من حيوانات الصحراء وهو يُشير بِهذا إلى بَداوتِهم. والكواميخُ: جَمعُ كَامخ، نَوعٌ من الإدامِ، وهو مُعَرَّبٌ، والشواريز: هو اللَّبَنُ بالفارسيَّةِ. انظر: أخبار النحويين البصريين ٩٩، لسان العرب ١٢/ ١٥٥ (كمخ)، ٣/ ١٢٣ (حرش) (٢) هو عديُّ بن زيد بن حَمَّاد العِباديُّ التميميُّ، كان يسكن الحيْرَة، ويدخل الأرياف، فثقل لسانه، واحتمل عنه شيئ كثير جدًا، والعلماء لا يرون شعره حُجةً. انظر: الشعر والشعراء ١/ ٢٢٥، الأغاني ٢/ ١٧ (٣) انظر: طبقات فحول الشعراء ١/ ١٤٠، الشعر والشعراء ١/ ٢٢٥، ٢٣٠، الأغاني ٢/ ٨٩، شرح أبيات المغني ٣/ ٥٧ (٤) انظر: الشعر والشعراء ١/ ٤٥٩ (٥) انظر: الشعر والشعراء ١/ ٤٦١، الأغاني ٢/ ٨٩. (٦) يعني تفسير المفسرين. (٧) طبقات النحويين واللغويين ١٧٦.
1 / 108