الشاهد الشعري في تفسير القرآن الكريم أهميته، وأثره، ومناهج المفسرين في الاستشهاد به
الناشر
مكتبة دار المنهاج للنشر والتوزيع
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٣١ هـ
مكان النشر
الرياض - المملكة العربية السعودية
تصانيف
= عتبة نحوه عن ابن عباس، كما أخرجه سعيد بن منصور في التفسير رقم ٩١، وأحمد في الفضائل رقم ١٨٦٥ وأبو عبيد في فضائل القرآن ٣٤٣، وغريب الحديث ٤/ ٣٧٣، والبيهقي في شعب الإيمان رقم ١٦٨١. (١) هو أحمد بن فارس بن زكريا الرازي العلامة اللغوي الثقة، توفي عام ٣٩٥ هـ، من كتبه مقاييس اللغة، والصاحبي في فقه اللغة، وغيرها. انظر: معجم الأدباء ١/ ٥٣٣. (٢) هو أبو بصير ميمون بن قيس البكري، اشتهر بالأعشى الكبير، ولقب بصنَّاجةِ العرب، عده ابن سلام من الطبقة الأولى من شعراء الجاهلية، أدرك الإسلام ولم يسلم، وهو أكثر من استشهد المفسرون بشعره من شعراء الجاهلية. انظر: الشعر والشعراء ١/ ٢٥٧، معجم الشعراء لعفيف عبدالرحمن ٣٢٥. (٣) انظر: ديوانه ٩٣. (٤) عبس ٢١. (٥) مقاييس اللغة ٥/ ٤٧. (٦) هو أبو راشد نافع بن الأزرق بن قيس الحنفي البكري الوائلي الحروري، رأس فرقة الأزارقة من الخوارج، وإليه ينسبون، كان أمير قومه وفقيههم، من أهل البصرة، كان كثيرًا ما يسأل عبدالله بن عباس ﵄ عن مسائل من القرآن الكريم والعلم، وكانت بينهما مكاتبات، قُتِل نافع بن الأزرق في وقعة دولاب عام ٦٥ هـ. انظر: الكامل ٣/ ١١٠٢، لسان الميزان ٦/ ١٤٤.
1 / 48